بدعوى الرد والانتقام من تنضيم داعش الارهابي بعد اعدمه 21 قبطيا .
ما اتار استغراب  العالم من هدا التصرف ليس لانه غير صائب  .ولا لاننا ضد ضرب داعش بل العكس فكلنا نتمى القضاء على تنضيم داعش الارهابي الدي يقتل ويحرق باسم الدين والدين الإسلامي  بريء  منه ومن امتاله.
ولكن ما اتار الاستغراب  هو ان من يدعي مكافحة الإرهاب  وضربه هو احد اكبر الإرهابيين  واكتر هم تلطخا بالدماء الاوهو الانقلابي  عبد الفتاح السيسي الدي وحصل للحكم في مصر على دبابة الجيش بعد ان دهس  الشعب وعبر فوق جتته في مجزرة رابعة ومدبحة الحرس وسلسلة الاعداءمات في صفوف التوار من كل الاصناف والاطياف السياسية  ليس هدا فحسب.
فكلنا نعرف انامصر السيسي  تفرض حصارا خانقا على غزة وتسدد ضربات جوية لغزة  بدعوى محاربة الإرهاب والارهابين في سينا.
والحقيقةانه  يدعم وينسق مع العدو الصهيوني  الدي يشترك معه في كرهه لفلسطين والعداء للفلسطين والمقاومة.كيف لا وهو حسب القانون الإسرائيلي يعتبر
إسرائيلي  باعتبار والدته يهودية.
وما ادعاء السياسي  محاربة الارهاب سوى غطاء لاعماه الترهابي المتكررة للشعب المصري والفلسطيني على السواء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *