بعد ان خفت شعبية حركة الجهاد الإسلامي في الوقت الاهير وخصوصا بعد الفضيحة التي طالت ناءبها الاول زياد نخالة .الدي قام بمحاولة اغتصاب لصحفية مغربية أثناء إجرائها حوار معه والقضية الان معروضة على القضاء اللبناني وسوف يتم البت فيها يوم 5 ماي الجاري
ونضرا لضعف شعبية حركة ااجهاد فقد استغل أمينها رمضان شلح مشكل رفح وتوجه مع وفد له ضم زياد نخالة الى مصر واخد عدة صور مع شيخ الازهر وادعى انه يفاوض على المعبر .فلا المعبر فتح ولم نرى له اي اجتماع سوىصور مع شيخ الأزهر وكان هدا الاخير هو من يملك مفاتيح الربط والعقد في مصر.
ان ما قام به شلح وزبانيته هو عيب وعار حيت استغل الخلاف القاءم بين حماس ومصر السيسي ولعب على الوتر الحساس لينقد ماء وجه حركته لكنه للاسف زاد ه وساخة
وقد وجهت انتقادات عديدة له بعد اصطحابه للنخالة الدي وعد بفتح المعبر قبل 15 يوم وطبعا لازال المعبر قافلا .فكفى يا شلح انت ونخالتك وزبانيتكم عهرا ولعبا بقضايا الوطن.