لاشك ان يوم 8 من مارس من كل سنة يعتبر مناسبة للوقوف في كل ما حققته المراة المغربية والعربية والعالمية  من تقدم وما زالت تبحت  عنه وما تتعرض  له.
المؤسف  ان المراة في العالم العربي لازالت تتعرض للاستغلال  والتهميش والتزويج القصري المبكر .بل ولازالت تعتبر زينة للرجل لمتعته وليست كيانا متله وقد تتفوق عليه في مراحل عدة
لقد اتبت الاحصائيات الأخيرة  ان الدول العربية هي اكتر دول العالم  قسوة واستعباد المرأة. حيت تعاني من التهجير والقتل  والاغتصاب  في كل من سورية والعراق وفلسطين وليبيا واليمن ومصر.
ليس هدا فحسب بل حتى الدول التي تعتبر امنة ومستقرة امنية واقتصاديا .
فالمراءة لازالت تعاني من الجهل الاستغلال  الجنسي
بل وحتى في الوضاءف العمومية فتلمراة العربية لا تستطيع ان تلج كل الوضاءف
وحتى ان حصلت على بعض الوضاءف التي هي حكرا على الرجال فان الراتب الشهري الدي تتقصاع يكون اقل
بكتير  مما يحصل عليه زملائها  من الرجال رغم كفاءتها.
مما ستوجب وقفة قوية لمحاولة  اصلاح هاته الأخطاء  والبدىء بترسيخ فكر ان الامة العربية لن تتقدم الا باتعاون المتبادل للرجال والمرأةعلى حد سواء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *