عانى الاقتصاد القبرصي من الازمة الاقتصادية التي ضربت عددا كبير من دول اوربا.
خصوصا وان الاتحاد الأوربي وما يسمى بالترويكا لم يقدمو المساعدة والمساندة الكافية للدول التي تعاني من مشاكل اقتصادية.
مما دفع عددا كبيرا من هاته الدول الى البحت عن استثمارات خارجية تنعش الاقتصاد وترممه.
فكانت دول الخليج من الدول التي قصدتها قبرص لكن دون اي جدوى ومرده لان الرئيس القبرصي ليس على علم بالعقلية العربية والخليجية على الخصوص.
حيت بدا في مشاهد سياسية ضعيفة لا تليق برئيس بلد يعتبر عضو في الاتحادالاوربي وداخل منطقة الاور.
المسؤولية لا يتحملها الرئيس القبرصي لوحده ولكن وزير خارجيته ايضا الدي استوجب عليه معرفة طبيعة الشعوب وسياساتهم والاشياء المؤثرة فيها قبل البدىءفي اي علاقات سياسية او اقتصادية.
الا ان يتم هدا ما تزال قبرص تعيش ازمة اقتصادية خانقة انهكت عدد كبير ا من مؤسساتها.

Dr. Amal Boussada

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *