لازال مخيم اليرموك ولازيد من سنة يعيش كارثة انسانية .حيت يخضع للحصار من كل مداخله وخارجه.
حيت ان ساكنته يعانون من المجاعة وقلة الاكل والدواء حيت توفي فيه اكتر من 1000 شخص.
ولان قاطنته فلسطينين فلا احد ينضر لهم او يحاول مساعدتهم .بل ان مازاد الطين بلةهو موقف منضمة التحرير الفلسطينية التي رفضت ان تساعد في محاربة الدواعش المسيطيرين على مداخل ومخارج المخيم.
بعد ان كان مجدلاني اعلن انضمام منضمة التحرير الفلسطينية للقتال.لكن كعادته ابو مازن يريد ان يحرج اي مكان بع حماس .يغلب السياسة عن المصلحة الانسانية.
لداريجب على كل اشراف العالم ان يقفو وقفة رجل واحد لمساعدة سكان هدا المخبم المنكوب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *