توالت الفضائح التي هزت الحكومة المغربية.لكن هده الفضيحة من العيار التقيل ومن نوع لا يستصيغها المغاربة وخصوصا ادا تعلق الأمر بوزيرين في الحكومة
انها قصة الوزير الشوباني او روميو الحكومة والوزيرة سمية بنخلدون جوليت الحكومة.
في الشهور الاخيرة كترت الإشاعات حول الوزيرين وعن علاقة حب تجمعنا .وخصوصا وبعد طلاق هده الاخيرة في 12 يناير الفائت. وهي في 50من عمرها وام لطفلين.
الا ان قام الوزير الشوباني باخد زوجته وامه وقام بخطبة الوزيرة سمية ودلك قبل شهر من الآن.
لياكد بدلك الاشاعات المنتشرة حول علاقتهما .
الشيء الدي خلق صدمة في الاوساط المغربية .لان العاءلة تعتبر من المقدسات لديهم.الى جانب ان الشعب المغربي لا يستصيغ تقافة التعدد.
وكان الوزيرين يضربان عرض الحائط كل ماحققه المغرب في مجال تقنين التعدد ومدونة الاسرة التي جاءت لحماية المرأة والحفاض على حقوقها .
ليس هدا فقط بل ان الوزيرة طلقت يوم 12 يناير 2015 والوزير الشوباني قام بخطبتها قبل شهر وهي معتدة.
ما يجعل زواجهما باطل شرعا .
لان حسب القاعدة الشرعية استعجال الشيء قبل اوانه عوقب بحرمانه. $
وبالتالي فان الحكومة دات المرجعية الاسلامية هي اول واكبر من يخرق ولا يحترم الإسلام .
ويقومون بما كانو يقولون عنه مسبقا فحش و منكر.لكن ادا كان الامر متعلقا بهم فان الأمر يصبح حبا على سنة الله ورسوله.
حب رجل متزوج وامراة متزوجة بالنسبة لهم.هو فعل محمود وحلال وعلى سنة الله ورسوله.
اي منطق? واي دين ? هدا الدي يتحدتون عنه. اما انها مجرد عبارات يستخدمونها للوصول الى اهدافهم وتحقيق طموحاتهم السياسية.
ان حكومة بنكيران احتلت المرتبة الاولى في النفاق والسياسي والدين واتبت ان مرجعيتها هي الكراسي والمناصب والنفود.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *