المعروف للعالم ان السويد اكثر البلدان العالمية ديمقراطية واحتراما لحقوق الانسان والحريات لكن هدا الشيء قد يكلفها نتائج لا تحمد عقباه .
اد يلاحظ مع زيادة اعداد اللاجئين السوريين والفلسطينين والعراقيين .زادت نسب الجرائم بالسويد .
وخصوصا السرقة والقتل والنصب .
وما زاد الطين بلة هو منح السويد اللجوء الى 40شخصا من مجرمي الحرب الدين يخافون ان يقتلو ان هم عادو الى بلدانهم.
هدا الشيء سوف ينعكس بالسلب على البلد وعلى استقرارها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *