فضيحة مدوية سجلت في تاريخ القضاء المغربي انه الحكم بحبس سهام الزوجة التي تحرش بها رجل سلطة مهم في المغرب يعمل كقائد لمنطقة تسمى الدروة بالحبس ب 4 اشهر نافدة وان تقدم تعويض مالي للقائد يقدر ب 60 الف درهم……..
مهزلة واي مهزلة ان يدفع المجني عليه تعويض للجاني.
ت
تعويض عن مادا؟
هل هو تعويض لانها لم تضاجعه ؟
ام ربما لانها واجهته؟
او ربما لانها اخبرت زوجها ورفضت ان تدنس شرفه في الوحل؟
ام ان الفقراء لا شرف لهم؟
ترى ادا كان هدا احد اسباب التعويض فلمادا الحبس؟
ربما كان عليها ان تلبي حاجيات القائد الجنسية وكان على زوجها ان يبارك دالك بل ويحضر العشاء وغرفة النوم للقائد … ؟؟؟؟؟؟
لانه بكل بساطة فقير ولاسند ولا ضهر له … وكما يقول المثل المصري :الي مالوش ضهر ينضرب على بطنو
نعم هاهي سهام وزوجها يضربان .
على بطنهما .
,
علما ان القانون يقتضي حبس القائد العاري المتحرش بامراة متزوجة, مستغلا في دالك سلطته ومركزه, وهو ما يضيف تهمة اخرى اليه غير التحرش وهو ما يسمى قانونيا بالشطط في استعمل السلطة.
لكن القضاء المغربي للاسف اغفل كل هدا وعاقب المجني عليه وعوض الجاني #وعجبي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *